عياده متكامله لعلاج الامراض والافات الفمويه وفقا ً لأحدث ما توصلت اليه الأبحاث في هذا المجال بالاضافة الى إجراء الوقاية الازمة والمتابعة الحثيثة على يد الاخصائيين.
- معالجة انحسار اللثه وعملية جراحه لأمكانية تعويض اللثه المنحسره
- عمل عمليات تجريف اللثه لتحسين النسيج لأتاحة المجال لتوقف نزول اللثه عن جذور الأسنان
- معالجة الجيوب الثويه بواسطة الليزر
- أزالة التاميات الثويه باليزر
- معالجة الحساساسيه الناتجه عن نزول اللثه
معلومات عن أمراض اللثة
- · بخر الفم
هل مررت باي من التجارب التالية
- بصورة متكررة تحس بطعم سئ في فمك
- تحس بان نفسك له تاثير في علاقاتك الاجتماعية والمهنية
- احدهم اخبرك عن رائحة نفسك
- تحس باحراج من نفسك وتستعمل منعشات الفم بكثرة
تحس ان الناس الذين تكلمهم يبتعدون عندما تتكلم
ماهو
بخر الفم المزمن هو الحالة التي تظهر رائحة مهينة من منطقة الفم او الانف والتي لايمكن القضاء عليها باجراءات نظافة الفم العادية كاستعمال فرشاة الاسنان او الخيط السني . اما الرائحة العرضية مثل نفس الصباح والتي اغلب الناس تلاحظها في هذا الوقت او بعد فترة صيام . فهذه في الحقيقة ليست بخر الفم
بخر الفم عندما ياتي لايرتبط بعمر ولا جنس معين ولا طبقة اجتماعية , انه حقا يمكن ان يضعف المعنويات ويؤثر سلبيا في حياة اناس كثيرين وحتى الاحراج التي تسببه تمنع المرضى من ذكرها للطبيب او طبيب الاسنان , والحقيقة الثانية لسوء الحظ ان اغلب الذين يعانون منها لايعلمون بها الا عن طريق اخبارهم من شخص اخر مثل صديق او زوجة
اسبابها
هناك عدد من الاسباب المحتملة لبخر الفم مفصلة في القائمة التالية لاسباب عامة واسباب خاصة بالاسنان
الاسباب العامة الطبية
التهاب الجيوب الانفية او عيوب تشريحية في الجيوب الانفية – التهابات اللوز – امراض الرئة – امراض الكلى – امراض الكبد – امراض الدم – السكري – اعتلال المثانة – الدورة الشهرة للنساء – السرطان – بعض انواع الاطعمة
الاسباب المتعلقة بالفم والاسنان
نخر الاسنان – امراض اللثة والنسج حول السنية – التهابات الفم والخراجات – سرطانات الفم – جفاف الفم حيث ان عدة ادوية تؤدي الى جفاف الفم – افرازات الحفرة الانفية للفم – حالات التحسس – تكاثر انواع من جراثيم السالبة الغرام اللاهوائية في الفم
وجد ان 90% من مشاكل النفس تتسبب عن تكاثر بكتيريا اللاهوائية السالبة الغرام والناتجة عن حالات التحسس او احتقان الجيوب وافرازات الحفرة الانفية او الزوائد الانفية او جفاف الفم
المكان الشائع لتكاثر هذة البكتريا هو اللسان , ولانه نادرا مايكون السبب الطبي هو سبب بخر الفم لذلك ينبغي ان يكون الاهتمام الاول لانهاء هذة المشكلة هو الاعتناء بصحة الفم والاسنان واللسان وزيارة طبيب الاسنان ممكن ان تساعد لتحديد ما اذا كان السبب خارجا عن الفم والاسنان
اختبر نفسك
بما انه لايستطيع احدنا ان يكتشف لوحده عما اذا عنده بخر فم ام لا وسبب ذلك عائد الى ظاهرة تعود الاعصاب الشمية الموجودة بالانف لرائحتنا , وهناك جهاز خاص لقياس الغازات المنبعثة من الفم وخاصة المحتوية على عنصر الكبريت المسبب الرئيسي للرائحة , ولكن ليس كل الاطباء يملك هذا لجهاز
اليك طرق بسيطة لتختبر نفسك
اولا خذ قطعة من الخيط السني ومرره بين الاسنان الخلفية العلوية والسفلية انتظر لمدة 45 ثانية ثم شمها ولاحظ رائحتها
الاختبار الثاني خذ قطعة من القماش ثم اقشط وامسح ابعد نقطة تصلها في لسانك ثم مرة ثانية انتظر 45 ثانية وشمها
الاختبار الثالث بسيط العق رسغك النظيف انتظر برهة ثم شمها هذا الاختبار يمكن ان يعطيك فكرة سريعة وقريبة الى حد ما من الواقع
العلاج
ينحصر العلاج بشكل رئيسي في ازالة المسبب, فاذا كانت الاسباب طبية عامة كامراض الدم والسكر لابد من معالجة هذة الامراض والتي تسبب رائحة خاصة لكل مرض يعرفها المتخصصون او يعرفها المريض نفسة بخبرتة فمثلا مريض السكري يعاني من رائحة تشبة الاسيتون نفسه وكذلك امراض الدم والرئة ,
وبما ان نسبة مهمة من مصادر الرائحة تاتي من منطقة اللوزتان والحلق والجيوب الفكية وما تصاب به من التهابات مزمنة يجب الالتفات جديا لانهاء أي التهابات وطبيب الاذن والانف هو المختص بذلك وقد يحتاج لاخذ مسحة وعمل مزرعة لمعرفة نوع الجراثيم الممرضة واعطاء الدواء اللازم او مايقترحه طبيب الاذن من علاج لازالة اية عوائق تنفسة تتسبب في التنفس الفمي
اما الاسباب المتعلقة بالاسنان واللثة واللسان فاليك بعض النصائح
لابد من الكشف الجيد على اية حشوات قديمة او جديدة سيئة تكون هي المسؤولة عن انحصار بقايا الطعام في الفم وبالتالي صعوبة تنظيفها
الكشف الجيد على اللثة وما اذا كان هناك جيوب حول الاسنان التي تسبب بالتهابات مزمنة للثة والنسج حول السنية
تراكب الاسنان وعدم انتظامها يؤدي الى مشاكل وصعوبة في التنظيف ومن ثم الى مشاكل الرائحة لذلك يفضل تقويم الاسنان اذا كان ذلك ممكنا
تنظيف الفم والاسنان مرتين يوميا وبشكل جيد يستغرق جميع اسطح الاسنان واللثة ايضا واستخدام الخيط السني ولو مرتين بالاسبوع
تنظيف اللسان ايضا ومحاولة الوصول الى ابعد ماتصله الفرشاة لخلف اللسان
الجفاف سبب مهم للرائحة لذلك يفضل مضغ علكة او لبان لان العلكة تحرض افراز الغدد اللعابية وهناك انواع جيدة من العلكة تحافظ على نكهتها مدة طويلة
- · السكري والاسنان
تعاني نسبة كبيرة من الناس من مرض السكري الذي يلحق أيضا ً أذى يصيب أنسجة الفم والأسنان وخاصة أنسجة اللثة، من المهم أن نعرف أولا ماهو مرض السكري وعوارضه وكيف يمكن علاجه.
يحدث هذا المرض بسبب خلل في عمل غدة البنكرياس التي تفرز هرمون الأنسولين، أو أن الجسم لا يستطيع استغلال الأنسولين، أن اهمية الأنسولين تكمن في تمكين الجسم من استغلال السكر (Clucose) الذي يحصل عليه من الغذاء وتحويله إلى طاقة ويفرز هذا الهرمون بصورة ثابتة وبكميات محدودة ترتفع بعد كل وجبة طعام وهذا يضمن عادة المحافظة على نسبة صحيحة للسكر في الدم وهي تتراوح بين 75 ملغم و 130 ملغم.
عندما ترتفع نسبة السكر في الدم فان الجسم يحاول التخلص منه عن طريق البول مما يؤدي إلى زيادة في ادرار البول وبالتالي إلى فقدان السوائل حيث يشعر المريض بالعطش والجفاف في الفم، كما تظهر علامات الضعف والتعب لان نسبة كبيرة من السكر لا تستغل لبناء الطاقة في الجسم، ويبدأ الجسم باستغلال الطاقة عن طريق حرق طبقات الشحم كبديل للسكر المفقود، مما يفسر نقصان الوزن عند هؤلاء المرضى.
لقد لوحظ أن أعضاء الجسم تتأثر من هذا المرض بسبب ضعف مقاومة الجسم العامة، وبسبب التغييرات المرفولوجية في جدران الأوعية الدموية لمختلف أعضاء الجسم وضعفها، وبتباطؤ في عملية البناء والترميم لما أتلف من أنسجة في الجسم. نتيجة لما ذكر يتعرض مريض السكري للعدوى والالتهابات اكثر من غيره.
مرضى السكري يعانون من آلام في أسنانهم سببها التهابات في الأوعية الدموية للب السن وأحيانا يحدث مواتا في اللب فيتغير لون الأسنان ويصبح قاتما، وتصبح الأسنان الأسنان حساسة ومؤلمة عند الضغط عليها.
مرض السكري يؤثر تأثيرا شديدا على أنسجة اللثة فتتورم وتتضخم لأقل سبب بالضغط عليها أو من تلقاء نفسها نتيجة لضعف أوعيتها الدموية، فتصاب بالالتهابات الحادة وتتقرح فتتكون الجيوب اللثوية العميقة ومع مرور الزمن يحدث امتصاص في العظم المحيط بالأسنان حيث لا يبقى أمامنا سوى قلعها.
من هذا المنطلق يجب العناية التامة بفم وأسنان ولثة المصابين بمرض السكري، وذلك لتعرضهم الإصابات والالتهابات بسهولة، لذلك تعتبر الزيارات المنتظمة لمرضى السكري لطبيب الأسنان أمر هام ليتم الكشف عن كل بؤرة فاسدة ومرض في الفم واللثة خوفا من المضاعفات المستقبلية. أن اتخاذ الاحتياطات الازمة لدى مرضى السكري أثناء وقبل العلاج لتلافي الصدمة أو الغيبوبة نتيجة نقصان أو ارتفاع نسبة السكر في الدم أمر هام.
يجب على كل طبيب معالج أن يأخذ الاحتياطات التالية عند معالجة مرضى السكري:
- انضباط نسبة السكر في الدم.
- كون المريض في حالة نفسية جيدة ومستعد للعلاج.
- يجب اختيار المخدر الموضعي دون مادة الادرنالين لأنها ترفع من نسبة السكر في الدم.
- تزويد المريض قبل العلاج بالفيتامينات والمضادات الحيوية.
- تجنب قلع اكثر من سن واحدة أو اثنتان في جلسة واحدة تلافيا للصدمات والمضاعفات.
- عدم استعمال الأدوية الكاوية والمؤثرة على انسداد الشرايين في أفواه المصابين بمرض السكري.
- · الحمل والأسنان
هناك اعتقاد سائد بان الأم الحامل تتعرض أكثر من غيرها لمرض التسوس نتيجة سحب مادة الكالسيوم من أسنانها لسد حاجة الجنين! لقد أثبتت الدراسات والأبحاث العلمية وبدون أدنى شك أن هذا الاعتقاد خاطيء يخلو من أي مبرر علمي. أن زيادة نسبة الإصابة بمرض التسوس عند المرأة الحامل يعود إلى أسباب أخرى من أهمها:
- تغيير طبيعة اللعاب ولزوجته الذي يساعد التصاق فضلات الطعام والترسبات على الأسنان.
- القيء الذي يحوي على حامض المعدة يهاجم الطبقة الخارجية لأسنان.
- لإهمال وعدم العناية في تنظيف الفم والأسنان.
- سوء التغذية.
أطباء الأسنان ينصحون بتلقي الفحوصات الوقائية المبكرة للفم والأسنان قبل مرحلة الحمل، الفترة المنسية للعلاج أثناء فترة الحمل هي الثلث الأوسط أي ما بين الشهر 3 – 6
المرأة الحامل أكثر تعرضا لأمراض والتهابات اللثة:
نتيجة للتغيرات الفسيولوجية في إفرازات الهرمونات تتأثر اللثة عند الحوامل فيظهر هذا التغيير على الأغلب في الثلث الثاني من فترة الحمل، أعراض هذه الالتهابات هي:
- تغير لون اللثة.
- تورم اللثة بسهولة بالضغط عليها أو من تلقاء نفسها.
- آلام حادة وخاصة عند تناول المشروبات الباردة.
- رائحة فم غير مستحبة.
التهابات لثوية لدى إمرأة حامل
نتيجة لعدم العناية بالفم والأسنان
جيوب لثوية عميقة
أحيانا يحدث عند الحوامل ورم لثوي (الورم الحملي)، شديد التضخم يجب علاجه عند الأخصائيين.
علاج وجراحة الفم والأسنان أثناء فترة الحمل:
أن خوف المرأة الحامل من عواقب زيارة طبيب الأسنان في فترة الحمل (الخوف من الإجهاض أو الولادة المبكرة أو حدوث تشويه للجنين، نتيجة للعلاج أو التخدير الموضعي) ينبع من اعتقادات غير واضحة وعلى الأغلب خاطئة، الصحيح أن هناك آراء مختلفة تجاه هذا الموضوع. أن القسم الأكبر من الأطباء يفضلون أن يقتصر العلاج أثناء فترة الحمل على العلاج الوقائي والتحفظي كإزالة الترسبات الجيرية، علاج مرض التسوس، تركيب الأسنان الاصطناعية والإسعاف الأولي، وتأجيل العمليات الجراحية إلى ما بعد الولادة تجنبا لحدوث أية ضرر للام والجنين. لا شك أن لهذا الأعتقاد خلفية صحيحة من جانب واحد، ولكن الشؤال الذي يطرح نفسه هو، ما العمل إذا كانت هناك حالة مرضية مؤلمة جدا والأمر يستدعو إلى عملية جراحية خوفا من المضاعفات المتوقعة؟
في مثل هذه الحالات من الممكن إجراء العملية فورا دون تأجيل مع اتخاذ جميع الاحتياطات اللازمة وي عيادات الأخصائيين المجهزة لهذه العمليات، ويجب التأكد من حمل طبيعي وان الأم لا تعاني من أمراض أخرى.
الفترة المناسبة للعلاج هي الثلث الأوسط.
التهاب بالاسنان نتيجة لتسوس الاسنان
وعدم علاجها أثناء فترة الحمل
يؤدي الى مضاعفات
انتبه!
- على الأم الحامل أن تعتني بغذائها أثناء فترة الحمل والرضاعة وليحتوي الغذاء على جميع المواد الضرورية لتكوين أنسجة وأسنان الجنين مثل الكالسيوم، الفسفور والفيتامينات، كما يجب تناول كميات وافرة من الحليب والفواكه والخضراوات.
- يجب الحذر من تناول الأدوية المتعددة في هذه المرحلة، فإذا أعطيت الأم دواء مثل التتراسوكلين أثناء الثلث الثاني أو الثالث من فترة فتتأثر الأسنان ويصبح لونها رماديا قاتما، وإذا شربت الأم الحامل مياه تحتوي على نسبة عالية من الفلور فتصبح أسنان الجنين متبقعة كم تتأثر أنسجة الأسنان.
- يجب أن لا يتعرض الجنين في فترة الحمل لأشعة رينتجين التي قد تؤذي تطور ونمو الجنين حيث تؤدي الى تشويهات في بنية جسم الجنين.
- يجب اعلام الطبيب بأمور الحمل أو احتمالها وبطبيعة الحمل نفسه.
- ننصح بتلقي العلاج الوقائي قبل فترة الحمل.
- · أمراض اللثة
إن معرفة مورفولوجية (التركيب) وفسيولوجية (وظيفة) انسجة اللثة، هي من إحدى الشروط لفهم التغيرات الطبيعية أو الغير طبيعية المتعلقة بها، إذ تعتبر أنسجة اللثة اكثر تعرضا للعوامل الخارجية والداخلية، مما يؤدي إلى حدوث تغيرات عليها مثل الالتهابات وغيرها.
أنسجة اللثة (Gingiva)
أنسجة اللثة هي جزء من أنسجة الفم المخاطية، حيث تبدأ في منطقة*** الحد بين اللثة الثابتة والغشاء المخاطي لتغطي جزء كبير من الأسنان حتى منطقة عنق تاج الأسنان تغطية محكمة تمنع دخول الجراثيم إلى داخلها، وهذا فهي تحافظ على استمرارية الغشاء المخاطي الفموي وتمنح الأسنان الحماية الكافية من المؤثرات الخارجية. ويمكن تقسيمها إلى *اللثة المتحركة القريبة من عنق السن **واللثة الثابتة.
إن أنسجة اللثة الصحية الغير مصابة بالأمراض والالتهابات تتمتع بلون وردي لدى الإسنان ذات البشرة البيضاء وبلون بني لدى الإنسان ذات البشرة السوداء، وتكون خالية من الاحمرار أو التضخم، محكمة الاتصال مع الأسنان، غير قابلة للتحريك.
اللثة الصحية ذات اللون الوردي(الانسان الأبيض) |
اللثة الصحية لدى الانسان |
إن ارتفاع وعرض أنسجة اللثة الخالية من الالتهابات مختلفة من فرد إلى آخر
( 1 – 10 ملم ) ويتعلق ذلك بعمر الإنسان وصحته العامة وعوامل أخرى.
من أهم وظائف أنسجة اللثة :
- حماية أنسجة الفم الداخلية كالعظم والأسنان من المؤثرات الداخلية والخارجية المضرة.
- تحتوي أنسجة اللثة اكثر من غيرها على كمية كبيرة من الأوعية الدموية المغذية والأوعية الليمفاوية الخاصة بجهاز الدفاع الحيوي.
- تحتوي أنسجة اللثة على عدد كبير من الغدد اللعابية الصغيرة مما يضمن استمرار تواجد اللعاب.
- تقوم أنسجة اللثة بإفراز بعض الإنزيمات الخاصة بعملية الهضم.
صورة توضح اختلاف في ارتفاع وعرض اللثة بين كل فرد وأخر
أمراض اللثة:
إن أمراض اللثة مختلفة ومتباينة وتعد من أكثر الأمراض الفموية شيوعا في عصرنا هذا، فهي أكثر أنسجة الفم عرضة للالتهابات وخاصة حوافها وأطرافها.
فإما تكون محدودة في لثة سن واحدة أو عامة في جميع أنحاء اللثة في الفكين العلوي والسفلي، وقد تكون في باديء الأمر حادة يشعر المريض بألم شديد ومع مرور الوقت تصبح مزمنة فتخف وطأة الألم وتغدو اللثة متضخمة ومحمرة تترف بالضغط عليها بسهولة أو من تلقاء نفسها.
اللثة أكثر أنسجة الفم عرضة للألتهابات
وخاصة حوافها وأطرافها
أعراض وعلامات أمراض اللثة:
- تورم اللثة واحمرارها.
- ظهور نزيف دموي عند الضغط على اللثة أو أثناء استعمال فرشاة الأسنان وأحيانا من تلقاء ذاتها.
- آلام حادة وخاصة عند تناول المشروبات الباردة.
- تغير لون اللثة الطبيعي وربما ارتفاع في درجة الحرارة.
- رائحة فم غير مستحبة ومنفرة.